لونجي وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية يعلنان عن تعاون استراتيجي لدفع الابتكار في مجال تكنولوجيا الطاقة الشمسية
لونجي وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية يعلنان عن تعاون استراتيجي لدفع الابتكار في مجال تكنولوجيا الطاقة الشمسية

لونجي وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية يعلنان عن تعاون استراتيجي لدفع الابتكار في مجال تكنولوجيا الطاقة الشمسية

لونجي وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية يعلنان عن تعاون استراتيجي لدفع الابتكار في مجال تكنولوجيا الطاقة الشمسية

في تطور حديث، وقعت جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (KAUST) وشركة Longi العالمية الرائدة في مجال صناعة الطاقة الشمسية مذكرة تفاهم لتعزيز الابتكار في مجال تكنولوجيا الطاقة الشمسية.

خلال معرض شنغهاي الدولي الجديد، وقع الدكتور كيفين كولين، المستشار الخاص لرئيس جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية، والدكتور جيمس جين، الرئيس الإقليمي لشركة لونجي MEA-CA، مذكرة تفاهم تسلط الضوء على التزام كلا المنظمتين بتسريع عملية التطوير والنشر. لتكنولوجيا الطاقة الشمسية.

وتؤكد الاتفاقية الالتزام المشترك بين كاوست ولونجي لتعزيز الابتكار وتسريع اعتماد حلول الطاقة المستدامة بما يتماشى مع رؤية المملكة العربية السعودية 2030 والمبادرة السعودية الخضراء. وتهدف هذه الجهود إلى التصدي للتحديات الملحة التي يفرضها تغير المناخ.

وتهدف الشراكة الاستراتيجية إلى الاستفادة من خبرات وموارد كلا المنظمتين لتسريع تطوير ونشر تكنولوجيا الطاقة الشمسية. وستعمل نقطة التركيز على تعزيز كفاءة وموثوقية التكنولوجيا الكهروضوئية المبتكرة لتلبية الظروف البيئية الصارمة في المملكة العربية السعودية.

ويأتي هذا التعاون بمثابة خطوة مهمة نحو تطوير تكنولوجيا الطاقة الشمسية وحلول الطاقة المتجددة في الشرق الأوسط. تدرك كلتا المنظمتين الحاجة إلى تسخير نقاط قوتهما الجماعية للمساهمة في مستقبل طاقة أكثر استدامة، بما يتماشى مع التحول العالمي إلى مصادر الطاقة النظيفة. تحمل هذه الشراكة وعدًا بتحقيق اختراقات في مجال تكنولوجيا الطاقة الشمسية، وبالتالي تمهيد الطريق لمملكة العربية السعودية أكثر خضرة وأكثر كفاءة في استخدام الطاقة.

وبينما يتحرك العالم نحو مشهد طاقة أكثر استدامة، فإن مثل هذه التعاونات تلعب دورًا محوريًا في تسريع تطوير واعتماد التقنيات المتطورة التي يمكنها التخفيف من تأثير تغير المناخ وضمان مستقبل أنظف وأكثر اخضرارًا للجميع.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *